التعريف بالسورة :
1) سورة مكية .
2) من المفصل .
3) آياتها 22 .
4) ترتيبها الخامسة والثمانون .
5) نزلت بعد سورة الشمس .
6) بدأت السورة باسلوب قسم " والسماء ذات البروج " و ذكرت قصة أصحاب الأخدود .
7) الجزء (30) ـ الحزب ( 59) ـ الربع ( 4) .
محور مواضيع السورة :
يَدُور ُ مِحْوَرُ السُّورَةِ حَوْلَ العقيدة الإسلامية، وَحَادِثَةِ( أَصْحَاب الأُخْدُودِ) وَهِيَ قِصَّةُ التَّضْحِيَةِ بالنَّفْسِ في سَبِيلِ العَقِيدَةِ َالإِيمَانِ.
التعريف بالسورة :
1) سورة مكية .
2) من المفصل .
3) آياتها 17 .
4) ترتيبها بالمصحف السادسة والثمانون .
5) نزلت بعد سورة البلد .
6) بدأت باسلوب قسم " والسماء والطارق " لم يذكر لفظ الجلالة في السورة .
7) الجزء (30) ـ الحزب ( 59) ـ الربع ( 4) .
محور مواضيع السورة :
يَدُورُ مِحْوَرُ السُّورَةِ حَوْلَ الأُمُورِ المُتَعَلِّقَةِ بالعَقِيدَةِ الإِسْلاَمِيـَّةِ ، وَالإِيمَانِ بالبَعْثِ وَالنُّشُورِ ، وَقَدْ أقامت البرهان الساطع والدليل القاطع على قدرة الله جل وعلا على إمكان البعث فإن الذى خلق الإنسان من العدم قادر على إعادته بعد موته.
سبب التسمية :
تُسْمَّى سُورَةُ سَبِّحْ .
التعريف بالسورة :
1) سورة مكية .
2) من المفصل .
3) آياتها 19 .
4) ترتيبها بالمصحف السابعة والثمانون .
5) نزلت بعد سورة التكوير .
6) بدأت السورة بفعل أمر " سبح " .
7) الجزء (30) ـ الحزب (60) ـ الربع ( 5) .
محور مواضيع السورة :
يَدُورُ مِحْوَرُ السُّورَةِ حَوْلَ المَوَاضِيعِ الآتـِيَةِ :
1- الذَّاتِ العَلِيـَّهِ وَبَعْضِ صِفَاتِ الَّلهِ جَلَّ وَعَلاَ ، وَالدَّلاَئِلِ عَلَى القُدْرَةِ وَالوَحْدَانِيـَّةِ .
2- الوَحْيِّ وَالقُرآنِ المُنَزَّلِ عَلَى خَاتَمِ الرُّسُلِ وَتَيْسِيرِ حِفْظِهِ عَلَيْهِ .
3- المَوْعِظَةِ الحَسَنَةِ الَّتِي يَنْتَفِعُ بـِهَا أَهْلُ القُلُوبِ الحَيَّةِ ، وَيَسْتَفِيدُ مِنْهَا أَهْلُ السَّعَادَةِ وَالإِيمَانِ.
التعريف بالسورة :
1) سورة مكية .
2) من المفصل .
3) آياتها 26 .
4) ترتيبها بالمصحف الثامنة والثمانون .
5) نزلت بعد سورة الذاريات .
6) بدأت باسلوب استفهام " هل أتاك حديث الغاشية " و الغاشية هو أحد أسماء يوم القيامة .
7) الجزء (30) ـ الحزب ( 60) ـ الربع ( 5) .
محور مواضيع السورة :
يَدُورُ مِحْوَرُ السُّورَةِ حَوْلَ مَوْضُوعَيـْنِ أَسَاسِيـَّيـْنِ وَهُمَا :
1- القِيَامَةُ وَأَحْوَالُهَا وَأَهْوَالُهَا ، وَمَا يَلْقَاهُ الكَافِرُ فِيهَا مِنَ العَنَاءِ وَالبَلاَءِ ، وَمَا يَلْقَاهُ المُؤْمِنُ فِيهَا مِنَ السَّعَادَةِ وَالهَنَاءِ .
2- الدِّلاَلـَةُ وَالبَرَاهِينُ عَلَى وَحْدَانِيـَّةِ رَبِّ العَالَمِينَ ، وَقُدْرَتـِهِ البَاهِرَةِ ، في خَلْقِ الإِبِلِ العَجِيبَةِ ، وَالسَّمَاءِ البَدِيعَةِ ، وَالجِبَالِ المُرْتـَفِعَةِ ، وَالأَرْضِ المُمْتَدَّةِ الوَاسِعَةِ وَكُلُّهَا شَوَاهِدُ عَلَى وَحْدَانِيـَّةِ الَّلهِ وَجَلاَلِ سُلْطَانـِهِ وَخُتِمَتِ السُّورَةُ الكَرِيمَةُ بالتَّذْكِيرِ بِرُجُوعِ النَّاسِ جمِيعَاً إلى الَّلهِ سُبْحَانَهُ لِلْحِسَابِ وَالجَزَاءِ.